عبقرينو اسبور

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى 829894
ادارة المنتدي العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عبقرينو اسبور

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى 829894
ادارة المنتدي العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى 103798

عبقرينو اسبور

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحبآ بيكم في موقع عبقرينو اسبور

منتديات عبقرينو اسبور تتمنا لكم قضاء وقت طيب
مع تحياتي مدير المنتدا.


ابو عمرو لبيع وتركيب وصيانة جميع انواع الستلايت  للاستعلام 01229261791
يوجد لدينا مندبين وعمال تركيب الستلايت لجميع نواحي مصر
www.asbor.yoo7.com






ابو هاجر لبيع وتركيب وصيانة جميع اجهزة الستالايت
للاستعلام/ت..01113301958

تابع الردود علي موقعنا الرسمي
tameramr5@gmail.com



بسم الله الرحمن الرحيم

تم بحمد الله افتتاح شركة الجهاد لتصنيع موسير الصرف الصحي والبولي أسلين

لدينا جميع لوازم خط الصرف الصحي بجميع المقسات

للاستعلام /ت::01223756307/المعرض /01276675357

شعارنا دئمآ الجودة اساس النجاح

الموقع الرسمي لاستلام رددكم tameramr5@gmail.com

مع تحيات مدير عام الشركة والمسؤال الاول /م.رمضان عمرو




                          المكتب الهندسي للاراضي والعقارات

يتم تحديد جميع المواقع بجهاز gbs المتطورر

لرفع وتحديد الارضي الصحراوية والزراعية والعقارية
 
وتحديدها علي جميع الخرائط المساحية واعتمادها من مهندس نقابي

للاستعلام/ت:01225849906/01141094953

او زيارتنا علي الموقع الرسمي

www.asbor.yoo7com




    العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى

    عبقرينو اسبور
    عبقرينو اسبور


    عدد المساهمات : 121
    نقاط : 360
    تاريخ التسجيل : 29/05/2010
    العمر : 45
    الموقع : عبقرينو اسبور

    العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى Empty العنف والجنس والاغتصاب وصحة الأنثى

    مُساهمة  عبقرينو اسبور الأربعاء يونيو 30, 2010 3:31 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مقدمة :
    تتعرض الأنثى في كل مراحل عمرها، وفى كافة أنحاء العالم وعلى مدار التاريخ المختلف أشكال وأنواع العنف البدني والنفسي وبعد أن قضى الإسلام على الممارسات الجاهلية الهمجية بوأد الإناث في المهد منذ ما يزيد على الأربعة عشر قرنا - يأتي التقدم الهائل والمتعاظم في تكنولوجيا الهندسة الوراثية البشرية الذي نشهده اليوم - ليتيح للبعض من معدومي الإنسانية فرصة مواتية لأن يعيدوا إلى الوجود وأد الإناث ولكن ليس في المهد بعد ولادتهن، وإنما قبل ذلك وهن مازلن أجنه في الأرحام!
    فالبعض من الأزواج- والزوجات أحيانا- ممن لا يرغبون في إنجاب الإناث حين يعلمون أن الجنين أنثى عن طريق تكنولوجيا تشخيص جنس الجنين المتاحة حاليا - يلجئون إلى قفله والتخلص منه بعملية الإجهاض الإجرامية). لدرجة أن الأوساط الطبية والبحثية في بريطانيا طالبت بمنع إخطار الزوجين بجنس الجنين قبل ولادته.
    وفى بعض البلدان الشرقية - ومن بينها العالم العربي - والتي تعلو فيها قيمة الطفل الذكر على الطفلة الأنثى، تتعرض المواليد الإناث للتفرقة بسبب النوع فتنال قدرا أقل من الرعاية الأسرية الصحية والنفسية والتعليمية وغيرها .
    لدرجة أنه في الصين مثلا حيث تقوم برنامجها القومي للتخطيط الأسرى على تحديد النسل في الأسرة ذات الطفل الواحد- تهمل الأسرة التي تولد لها أنثى هذه المولودة في النواحي الغذائية والصحية لتمرض وتموت ومن ثم يتاح للأسرة أن تنجب طفلا آخر لعله يكون ذكرا.
    وتتعدد وتتنوع أشكال العنف ضد الأنثى مثل الضرب والحرق والاغتصاب وحتى القتل، وفى بعض أقطار عالمنا العربي تعانى الإناث من عنف إضافي ألا وهو الختان ولذا فإنني سوف أقصر حديثي على إلقاء أضواء كاشفة على اثنين من مظاهر العنف ضد الأنثى وأثرها على الصحة البدنية والعصبية والنفسية للأنثى ألا وهما الاغتصاب والختان!

    التحرش الجنسي والاغتصاب: دمار للروح والنفس، وسوء مآب.
    في تقرير للأمم المتحدة أن 25% على الأقل من النساء على مستوى العالم- تعرض لنوع من الاعتداء والتحرش الجنسي في مرحلة من مراحل عمرهن. ورغم أنه لا توجد إحصاءات دقيقة عن هذه الجريمة في العالم العربي، إلا إننا من متابعتنا للصحف ووسائل الإعلام الأخرى، نستطيع أن نرى بسهولة التصاعد المستمر والمخيف في جرائم الاغتصاب والتحرش الجنسي، ونظرا لأن ما يعلن من هذه الجرائم لا يمثل إلا أقل من 10% مما يحدث فعلا، فلنا أن نتصور حجم هذه الجريمة البشعة المتزايدة والغريبة على مجتمعاتنا عميقة الإيمان بالدين والمتمسكة بالأخلاق والفضيلة.

    تعريف الاغتصاب:
    كلمة اغتصاب هي مصطلح قانوني وليست وصفا لحالة معينة، فلا يوجد تعريف واضح ودقيق للاغتصاب وإنما يعرف عموما بأنه حالة التحرش والتلاصق بأعضاء الجنس سواء اقترن ذلك بإيلاج القضيب في المهبل أم لا، وسواء اقترن باستخدام القوة أو التهديد بها أم لا- وذلك دون موافقة الأنثى ورضاها، وكذلك إذا كانت الضحية قاصرا تحت سن السادسة عشرة أو كانت معاقة عقليا أو حركيا.
    وانطلاقاً من هذا المفهوم العام المتعارف عليه عالميا، فإن اتصال الزوج جنسيا بزوجته دون رضاها وموافقتها يعتبر اغتصاب، ويشهد القضاء في البلاد الأجنبية قضايا تهتم فيها الزوجات أزواجهن باغتصابهن وتحكم لصالحهن .

    الطفولة والمراهقة أكثر مراحل العمر تعرضنا للاغتصاب، والإدمان يقود إلى اغتصاب المحارم
    معظم حالات الاغتصاب تحدث لفتيات صغيرات تحت 18سنة الكثيرات منهن تحت سن البلوغ وفى حوالي 85% من الحالات يكون المغتصب معروفاً للطفلة الضحية مثل الجار أو المشرف أو المدرس أو القريب أو زوج الأم أو الخادم أو السائق الخ .. ومع انتشار إدمان المخدرات والكحوليات والمنشطات والانحرافات السلوكية، أصبحنا نشهد جرائم اغتصاب المحارم من نساء الأسرة فنجد الابن الذي يغتصب أمه أو أخته والعم الذي يغتصب ابنة أخته والخال الذي يغتصب ابنة أخته أو حتى الأب الذي يغتصب ابنته وغير ذلك من جرائم يشيب معها الولدان.

    المغتصبون أشكال وألوان ويمارسون الإرهاب والتسلط وإظهار القوة على الضحية.
    ينتمي المغتصبون إلى مختلف المستويات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والمغتصب في ممارسته لهذا الحدث الإجرامي البشع ، لا يهتم بموافقة الضحية أو رضاها وإنما تتسلط عليه نوازع شتى وتدفعه أهداف شريرة منها ممارسة التسلط وإظهار القوة على الضحية أو إرهابها أو إذلالها وإهانتها وتحقيرها والحط من شأنها وفى 8-45% من الحالات ينهى المغتصب العملية الجنسية في الدقائق العشرة الأولى ويتبعها بالإيذاء النفسي والبدني للضحية الذي قد يتطور إلى قتل الضحية .

    متلازمة حادث الاغتصاب :
    واغتصاب الإناث أكثر أنواع العنف الموجه ضد المرأة وحشية وأشدها تدميرا للروح والنفس والبدن وله آثار حادة وأخرى مزمنة على الضحية وعلى أسرتها قد تمتد إلى نهاية العمر. وهذه الحالة يطلق عليها متلازمة حادث الاغتصاب

    والضحية المغتصبة تمر في ثلاث مراحل :
    1) المرحلة الحادة :
    وتستمر لعدة ساعات حتى عدم أيام بعد الحادث، وفى هذه المرحلة يعتري الضحية اضطراب في التصرفات والسلوك المعتاد، وتهيج وانفعال كما تشعر بالغضب ، ولوم النفس ، والشعور بالذل والتحقير والمهانة وقد تستطيع الضحية أن تكتم أحاسيسها وانفعالاتها وتختزن معاناتها النفسية في اللاشعور كخبرة شديدة الإيلام تتسبب في الكثير من الأمراض والعقد النفسية.
    وفى هذه المرحلة تشكو الضحية من أعراض جسمانية مثل الصداع والإرهاق والأرق واضطرابات النوم واضطرابات الجهاز الهضمي مثل القيء والمغص والإسهال أو الإمساك واضطرابات الجهاز البولي مثل كثرة التبول أو التبول اللاإرادي، كما إنها قد تشعر بأعراض الأمراض الجنسية التي تكون قد انتقلت إليها من الجاني .

    2) المرحلة المزمنة :
    وتبدأ هذه المرحلة بعد حادث الاغتصاب بحوالي أسبوعين أو ثلاثة، وفيها تبدأ المغتصبة في العودة التدريجية إلى طبيعتها، وإن كانت ينتابها الأحلام المرعبة والكوابيس والمخاوف الجنسية ومع المساعدة النفسية والطبية والتأهيلية قد تتعافى الضحية تماما من هذه الخبرة المؤلمة بينما قد لا يستعيد البعض منهن أبدا صحتهن النفسية، وإنما يعانين طوال حياتهن من الاضطرابات النفسية المزمنة وفقد الإحساس بالأمان والبرود الجنسي.
    ولا تقتصر مضاعفات الاغتصاب على صحة الضحية على ما سبق ذكره، فالمغتصب إذا كان معابا بأمراض جنسية فإنه ينقلها إلى الضحية وأهمها وأخطرها AIDS الإيدز والسيلان والزهري والكلاميديا والعدوى البكتيرية والميكروبية المختلفة التي تسبب التهابات الجهاز التناسلي مما يؤدى لانسداد قنوات فالوب وما يتبعه من عقم ومعاناة.

    3) الحمل والإجهاض، والنهاية الحزينة للضحية :
    رغم أن احتمالات الحمل في الاغتصاب ليست كبيرة فهي تتراوح بين 2-4% إلا أن الضحية تواجه موقفا صعبا يعرضها لمخاطر الإجهاض غير الآمن، حيث أنه يتم سرا وفى أماكن غير صحية وعلى أيدي غير المؤهلين، مما يعرض الضحية لخطر النزيف والتلوث والعدوى التي قد تنهى حياة الضحية المسكينة ولا تستطيع الضحية أن تلجا إلى الإجهاض الطبي الآمن لأن الإجهاض ممنوع دينيا وقانونيا حتى في حالة الاغتصاب.

    الوقاية والعلاج مسئولية الجميع:
    إننا في العالم العربي مطالبون بسرعة التحرك للدراسة الجادة لظاهرة الاغتصاب والتصدي لها بالأساليب العلمية وتحتاج لتضامن وتكاتف الجهات الحكومية والمنظمات الأهلية والمشاركة المجتمعية، كما إننا في حاجة إلى إنشاء مراكز صحية نفسية في المستشفيات العامة لضحايا الاغتصاب تكون متخصصة في تقديم خدمة الإسعاف والطوارئ فور وقوع الجريمة، حتى تقدم للضحية الإسعاف الطبي والدعم النفسي اللازم لعلاج آثار العدوان، وحيث يمكن أن تفحص الحالة وتؤخذ منها العينات وتجرى لها الأبحاث الطبية الفورية التي تساعد العدالة في لف حبل المشنقة حول رقبة المجرم والذي يفلت أحيانا من العقاب لأن الفحص وأخذ عينات أدلة الإدانة لم تتم في الوقت المناسب
    cherry cherry مع تحياتي عبقرينو اسبور cherry cherry

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 5:08 am